"ينبغي الحسم في أي مجتمع نريد حتى لا نكون أمام ازدواجية غالية التكاليف مع ضروة استثمار عناصر الثقافة الوطنية كالتحرر وقيم التسامح في المشروع المجتمعي"، تلك كانت إحدى الخلاصات الأساسية للدورة التكوينية الثانية لبرنامج جيل في نسخته الثانية الذي نظمته مؤسسة منصات نهاية الأسبوع الجاري بمدينة المحمدية تحت عنوان "التحولات الاجتماعية والحريات الفردية: أية قوانين لأي مجتمع؟". الدورة التي تحمل هذه السنة اسم فيلسوف الحداثة المغربي محمد سبيلا، عرفت مشاركة عدد من الأكاديميين ورواد المجتمع المدني والسياسي وجرت أشغالها ما بين 25 و 27فبراير بالمحمدية.
لقراءة المزيد اضغط هنا